اليوفي كان يأمل بتأكيد مشاركة نجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي أصيب بكورونا قبل أسبوع إلا أن عديد المصادر الصحفية البرتغالية و الإيطالية أكدت أن نتائج آخر مسحة خضع لها الدون البرتغالي جاءت إيجابية مما سيحرم عشاق المستديرة رؤية ميسي ورونالدو سويا على المستطيل الأخضر .
وعلى الجهة المقابلة يسعى برشلونة لنسيان خسارته الأخيرة محليا أمام الغريم التقليدي ريال مدريد و المضي قدما نحو تحقيق الانتصار الثاني في دوري الأبطال بعدما حقق فوزا عريضا في اللقاء الأول بخمسة أهداف لهدف.
الفريق الكتالوني بقيادة مديره الفني الهولندي كومان سيدخل اللقاء ساعيا لإبعاد أي مشاكل عن الفريق و تحقيق النقاط الثلاث حيث يدرك كومان تماما أهمية اللقاء كون الفوز سيعيد الروح للفريق و سيخدم حظوظ الفريق أكثر في احتلال صدارة هذه المجموعة.